شرح ومراجعة تطبيق تحويل الصور العادية لصور احترافية مبهرة
شرح ومراجعة تطبيق تحويل الصور العادية لصور احترافية مبهرة
شرح ومراجعة تطبيق تحويل الصور العادية لصور احترافية مبهرة

شرح ومراجعة تطبيق تحويل الصور العادية لصور احترافية مبهرة

حول صورك لكرتون

هل ممكن صورة تتحول للوحة… من غير ما أمسك فرشة؟

وأنا قاعدة أشتغل على مقال لتطبيق Prisma Art Effect Photo Editor ، بدأت أفكر: هو ليه لحد دلوقتي لما بشوف صورة مرسومة بأسلوب فني بقول “أنا معرفش أعمل كده”؟ ليه دايمًا عندي الإحساس إن الفن حاجة بعيدة، وإن لازم أكون متعلّمة أو عندي أدوات مخصوص؟ بس وأنا بقرأ عن التطبيق، حسيت إن Prisma مش معمول للفنانين بس، بالعكس… هو معمول للناس اللي عندهم صور وذكريات، وعايزين يشوفوها بشكل مختلف. التطبيق ببساطة بيحوّل صورك للوحات فنية باستخدام فلاتر مستوحاة من أشهر أساليب الرسم، زي بيكاسو وفان جوخ، والفكرة إنك ما بتحتاجيش تعمل حاجة غير تختاري الفلتر. ممكن الصورة اللي كنت شايفاها عادية، تتحوّل للوحة كأنها مرسومة بإيد فنان.

إيه اللي خلاني أفكر أجرّبه؟

أنا عادة مش من الناس اللي بتحب تعمل تأثيرات كتير على الصور. لكن لما شفت الأمثلة اللي بيعرضها Prisma على المتجر، لقيت نفسي بتفرج صورة ورا التانية، وأقول “إزاي الصورة دي كانت كده وبقت كده؟”. في صورة لطفلة بتضحك، اتحولت لرسمة مائية، بس ملامحها بقت أجمل، وروحها لسه موجودة. حسيت إن ممكن أرجع لصور قديمة ليّا أو لولادي، وأجرّب أشوفهم كأنهم في لوحة. فكرة إني أحتفظ بصورنا مش بس كذكريات، لكن كفن ممكن يتحط في إطار أو يتطبع، دي حاجة حسيتها قريبة مني أكتر من أي وقت فات. وكمان فكرت… يمكن لو عجبتني، أطبع منها كروت معايدة أو بوستات.

مش لازم تكوني فنانة… علشان تعملي حاجة فنية

اللي فهمته عن Prisma إنه مش مجرد تطبيق فلاتر. هو بيستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي، يعني مش بيحط تأثير فوق الصورة وخلاص، لأ، بيحللها ويحاول “يرسمها” من جديد بأسلوب معين. وده فرق كبير، لأن الناتج بيبقى فيه عمق وتفاصيل، مش مجرد ألوان. ده معناه إن الصورة بتتحوّل لحاجة تانية، بس من غير ما تضيع ملامحها أو إحساسها. أنا كأم، مثلًا، عندي صور كتير لبنتي الصغيرة وهي بتضحك أو بتلعب. وفكرت: ليه ما أجرّب أحوّلهم لرسومات؟ مش لازم أكون خبيرة، ولا عندي وقت طويل. أنا بس محتاجة أختار صورة… وهو هيكمّل الباقي.

المميزات اللي شجعتني أدوس تحميل

اللي عجبني إن التطبيق فيه مكتبة فلاتر كبيرة، ومتجددة كل فترة، وده بيخلي كل تجربة استخدام مختلفة. مش هتحسي إنك بتعملي نفس الحاجة كل مرة. كمان، حسب التقييمات، جودة الصورة بعد التعديل عالية، والتطبيق بيسمحلك تحفظيها من غير ما تفقد تفاصيل. وده مهم جدًا لو ناوية تطبعي الصور دي أو تشاركيها على السوشيال ميديا. كمان الناس مدحوا إنه سريع، مش بيعلّق، وبيشتغل كويس حتى على موبايلات بإمكانيات متوسطة، ودي نقطة طمنتني، لأني مش بحب التطبيقات اللي تبطّأ الموبايل أو تستهلك البطارية. وفيه خاصية تعديل يدوي كمان لو حبيتي تظبّطي كل حاجة بنفسك.

العيوب اللي محتاجة أفكر فيها قبل الاستخدام

من الحاجات اللي لاحظتها في الريفيوهات، إن النسخة المجانية فيها عدد محدود من الفلاتر، ولو عايزة توصلي لكل المميزات لازم تشتركي في النسخة المدفوعة. كمان، في ناس قالت إن بعض الفلاتر بتحتاج إنترنت علشان تشتغل، وده معناه إن مش دايمًا هتقدري تستخدميه في أي وقت. في تعليقات كمان بتتكلم عن العلامة المائية اللي بتتحط على الصورة في النسخة المجانية، ودي حاجة ممكن تضايق لو حبيتي تحتفظي بالصورة بشكل أنضف أو تطبعيها. بس رغم ده كله، الناس شايفة إن اللي بيقدّمه التطبيق يستحق، خصوصًا لو كنتي بتدوري على شكل جديد ومميز لصورك.

متاح على أندرويد وآيفون

زي ما بحب التطبيقات اللي ما تفرّقش بين الناس، Prisma موجود لكل الأنظمة. سواء موبايلك آيفون أو أندرويد، هتلاقيه متاح على المتجر بسهولة. التحميل سهل، ومافيش خطوات معقدة، ودي نقطة تخلّي أي حد، حتى لو مش متعود على التطبيقات، يقدر يشتغل عليه من غير توتر.

تعليقات الناس على Google Play

الناس اللي جرّبوا التطبيق بيقولوا إنهم اتحمسوا جدًا بعد أول صورة، وإن النتائج بتكون شبه لوحات فنية فعلًا. في واحدة كاتبة: “صورت ولادي جنب الشجرة، وحولتها بلوحة بأسلوب فان جوخ… بقيت أحلى صورة عندي على الحيطة”. أغلب التقييمات بتمدح جودة التأثيرات، وسرعة المعالجة، وكمان سهولة الاستخدام. لكن في برضو شكاوى من إن النسخة المدفوعة غالية شوية، أو إن الفلاتر المجانية محدودة. بس محدش قال إنهم ندموا إنهم جرّبوه، وده معناه إن فيه قيمة حقيقية ورا التجربة.

تعليقات الناس على App Store

على الآب ستور، التقييمات برضو عالية، وفي كتير بيقولوا إنه من أفضل تطبيقات تحويل الصور لرسم. واحدة كاتبة: “كنت بدوّر على فكرة جديدة أعمل بيها مفاجأة لجوزي بعيد جوازنا… عملتله صورتنا برسمة، وطبعناها كأنها لوحة!”، والناس حبّوا إن التطبيق مش بيلغبط ولا تقيل، وإن الواجهة بسيطة. بعضهم تمنى لو في فلاتر أكتر متاحة مجانًا، لكن بشكل عام، الرضا ظاهر جدًا، خصوصًا للناس اللي بتحب الصور والفن.

ممكن يبقى أداة للهدايا والمفاجآت

وأنا بفكر أكتر في Prisma، بدأت أشوفه كأداة ممكن أستخدمها مش بس عشان أعدّل صور، لكن علشان أعمل بيه مفاجآت صغيرة. مثلًا، لو عندك صورة ليكي مع حد بتحبيه، صورة قديمة أو لحظة مهمة، ممكن تعمليها بشكل فني، وتطبعيها في برواز، وتبقي هدية من غير ما تتكلفي كتير. أنا شخصيًا فكرت أعمل كده في عيد ميلاد أمي. عندي صورة قديمة ليها وهي شايلة بنتي أول مرة، والصورة أصلًا حلوة، بس لما تخيّلتها بنمط فني زي اللي بيعمله التطبيق، حسيت إن الموضوع هيبقى ليه قيمة تانية. هي مش هتبقى مجرد صورة، هتبقى “لوحة من لحظة حقيقية”. وده نوع من الهدايا اللي مفيش زيّه، مش موجود في المحلات، ومش أي حد هيعرف يجيبه. حتى لو عملتي كروت صغيرة من الصور الفنية دي، أو استخدمتيها كبوستات لذكرى معينة، هيكون ليها تأثير أقوى. الفكرة كلها إن Prisma ممكن يديك وسيلة تعبّري بيها عن مشاعرك بشكل مختلف، وده لوحده ممكن يفتحلك أفكار كتير لجواك، من غير ما تحسي إنك بتتعبي أو بتدفعي كتير.

ينفع للأطفال؟ آه… وبيساعدهم كمان يبدعوا

في لحظة كده وأنا بتفرج على أمثلة الصور اللي الناس عاملاها بالتطبيق، لقيت نفسي بفكر: “طيب ليه ما أخليش ولادي يجربوه؟” مش علشان يعدلوا صورهم، لكن علشان يشوفوا قد إيه الصورة ممكن تتحول لحاجة تانية، وده في حد ذاته تعليم. الأطفال بطبعهم بيحبوا الألوان والتجارب، وPrisma بيخلّي الصورة اللي هم صورتوها بالموبايل تتحوّل قدامهم لحاجة شبيهة بالرسمة. وده مش بس ممتع، لكنه كمان بيحفز خيالهم. ممكن تخليهم يختاروا الصورة، ويجربوا فلاتر مختلفة، ويشوفوا التغيير، وكل ده من غير ما يحتاجوا يرسموا بإيديهم أو يستخدموا برامج معقدة. أنا شايفة إن دي طريقة ذكية نخليهم يحسّوا إن عندهم دور في صناعة شكل الصورة، وده لوحده بينمي الإحساس بالفن عندهم. كمان لو ولادك بيحبوا القصص، ممكن تخلّوا كل صورة فنّية تتحول لكادر من قصة هما يكتبوها أو يحكوها، ودي فكرة أنا بدأت أفكر أطبّقها معاهم في الصيف. نخلي الصور تبقى مش بس ذكرى، لكن كمان بداية لحاجة جديدة هما يشاركو فيها بخيالهم

رأيي الشخصي… حتى لو لسه ما استخدمتوش

أنا شايفة إن Prisma ممكن يكون تجربة جديدة، حتى لو استخدمته مرّة كل فترة. مش لازم أبقى بستخدمه يوميًا، بس مجرد إن يكون عندي وسيلة تحوّل صورة بسيطة للحظة فنية، دي حاجة حلوة. في وقت أنا محتاجة فيه حاجات تبسطني، وتحسسني إني لسه ببدّع حتى لو وقتي ضيق. ممكن أبقى راجعة من يوم مرهق، وأفتح صورة قديمة، وأجرب عليها فلتر من فلاترهم، وأقول: “واو، دي كانت لحظة حلوة… وبقت أحلى”. مش محتاجة خبرة، ولا وقت طويل، بس محتاجة فضول بسيط… وأنا فعلاً بقيت حابة أجرّبه.

الاسمحول صورك لكرتون
الناشرPrisma Labs, Inc.
الفئهالآيفون
أخر تحديث09/09/2024
التقييمات4
التحميلات+50,000,000

محتوی مماثل

عدّل صورتك بنقرة واحدة باستخدام الإصلاح التلقائي

شرح ومراجعة تطبيق محرر الصور
شرح ومراجعة تطبيق محرر الصور
تحميل
3.2 / 5

تطبيق معلم القرآن للأطفال

شرح ومراجعة تطبيق معلم القرآن للأطفال
شرح ومراجعة تطبيق معلم القرآن للأطفال
تحميل
4.6 / 5

تطبيق دردشة ذكاء اصطناعي

شرح ومراجعة تطبيق الذكاء الاصطناعي
شرح ومراجعة تطبيق الذكاء الاصطناعي
تحميل
4.7 / 5

صليت أو لا - Saliet O La

شرح ومراجعة تطبيق صلاتي
شرح ومراجعة تطبيق صلاتي
تحميل
4.9 / 5

تطبيق يشتمل على كتب الحديث التسعة المشهورة لدى العلماء والباحثين.

شرح ومراجعة تطبيق جواهر الحديث
شرح ومراجعة تطبيق جواهر الحديث
تحميل
4.2 / 5

استخدم حسابين WhatsApp في نفس الوقت على جهاز واحد

شرح ومراجعة تطبيق استخدم حسابين WhatsApp في نفس الوقت على جهاز واحد
شرح ومراجعة تطبيق استخدم حسابين WhatsApp في نفس الوقت على جهاز واحد
تحميل
/ 5

اقفل تطبيقاتك والمعرض بطريقة أكثر أماناً وابتكاراً

شرح ومراجعة تطبيق الحماية الذكي
شرح ومراجعة تطبيق الحماية الذكي
تحميل
4.3 / 5

تطبيق يضم الأدعية والأذكار اللازمة لكل فرد مسلم

شرح ومراجعة تطبيق ضياء الأذكار
شرح ومراجعة تطبيق ضياء الأذكار
تحميل
4.7 / 5

تطبيق قفل الشاشة أثناء تشغيل مقاطع الفيديو

شرح ومراجعة تطبيق قفل الشاشة أثناء تشغيل مقاطع الفيديو
شرح ومراجعة تطبيق قفل الشاشة أثناء تشغيل مقاطع الفيديو
تحميل
4.8 / 5

تطبيق حجب الاتصالات المزعجة والرسائل الضارة

شرح ومراجعة تطبيق حجب الاتصالات المزعجة والرسائل الضارة 
شرح ومراجعة تطبيق حجب الاتصالات المزعجة والرسائل الضارة 
تحميل
4.1 / 5

0

التعليقات

أضف تعليق